المكاسب الإقليمية أمثلة على

• تم الاعتراف بجميع هذه المكاسب الإقليمية دولياً بموجب معاهدات باريس للسلام لعام 1947.
• حققت إسبانيا بعض المكاسب الإقليمية الطفيفة لكنها فشلت في هدفها الأساسي وهو استعادة جبل طارق.
• منعت الحكومة الجديدة إنشاء الأحزاب السياسية، وعززت المكاسب الإقليمية الأخيرة التي حققتها اليابان في منشوريا.
• وبعد انتصار الحلفاء، ضمن فينيزيلوس بعض المكاسب الإقليمية الجديدة، لا سيما في الأناضول، وهكذا اقترب من تحقيق حلم فكرة ميغالي.
• نتج عن مُعاهدة السلام النهائية احتفاظ البندقية ببضعة جزر صغيرة معزولة قبالةَ كريت، وإحرازها بعض المكاسب الإقليمية في دالماسيا.
• أكدت معاهدة موسكو (مارس 1921) بين روسيا السوفيتية و الجمعية الوطنية الكبرى التركية ذات الصلة بمعاهدة كارس (أكتوبر 1921) المكاسب الإقليمية التركية التي تحققت بقيادة كارابكر و أنشأت الحدود التركية–الأرمينية الحديثة.
• كانت هناك أيضاً تعديلات إقليمية أقل أهمية بما فيها المكاسب الإقليمية الكبيرة لمملكة هانوفر الألمانية (التي حصلت على شرق فريزيا من بروسيا وغيرها من الأقاليم المختلفة في شمال غرب ألمانيا) وبافاريا (التي حصلت على راينيشه بالاتينيت والأقاليم في فرنكونيا).
• وبينما حقق المسلحون الأكراد، الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني أساسًا، بعض المكاسب الإقليمية في منطقة مهاباد وأطاح بالقوات الإيرانية من المنطقة، إلا أن هجومًا كبيرًا وقع في ربيع 1980 من قبل الحرس الثوري الإيراني قام بعكس مجرى التمرد.
• ردا على المكاسب الإقليمية السريعة التي حققها مسلحو داعش خلال النصف الأول من عام 2014، والإدانة الدولية لوحشية الجماعة، وانتهاكات حقوق الإنسان المبلغ عنها والخوف من المزيد من امتدادات الحرب الأهلية السورية، بدأت دول عديدة في التدخل ضد داعش في سوريا والعراق.